عهد الخلافة الراشدة

من كتب

بدأ بعد موت الرسول محمد صَلىّ اللهُُ عَليهِ وسَلّم وبدأت بصاحبه ابي بكر الصديق رَضِيَ اللهُ عنهُ بعد حادثة سقيفة بني ساعده التي اختلف فيها الانصار والمهاجرين من فيهم احق بخلافة الدوله بعد موت محمد صَلىّ اللهُُ عَليهِ وسَلّم واستمرت بعده الى عهد الامام علي مرورا بكل من منشئ الدوله الاسلاميه الفعلي الصحابي عمر بن خطاب رَضِيَ اللهُ عنهُ واكثر الخلفاء يسرا الصحابي عثمان بن عفان رَضِيَ اللهُ عنهُ في اثناء خلافة الامام علي حدث انشقاق على الخلافه من معاويه بن ابي سفيان رَضِيَ اللهُ عنهُ وكان الطلب هو الثأر من قتلة عثمان بن عفان رَضِيَ اللهُ عنهُ. وبانتهاء خلافة علي باستشهاده انتهت الخلافةُ طبقا للحديث القائل الخلافه في امتي ثلاثون عاما ثم ملكا بعد ذلك مسند احمد /مسند الانصار/حديث أبي عبد الرحمن سفينة مولى رسول الله صلى الله